يوسف المدير العام
تاريخ التسجيل : 22/12/2013 العمر : 25 الموقع : https://msiladz.ahlamontada.com/
| موضوع: معًـا لِقيَام اللّيْل ، إليك أكثر من 100 نصيـحة تحمّسك وتساعدك عَلى قِيام اللّيل الأحد فبراير 16, 2014 8:57 am | |
| [b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][i][i][b][i][i][b][b]السَّلامُ علَــــيْكُم[/b][/i][/i][/i][/b][/b][/b][/b][/i][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b] أخي المسلم، حث النبي على قيام الليل ورغّب فيه فقال عليه الصلاة والسلام:{عليكم بقيام الليل فإنه دأب الصالحين قبلكم، وقربة إلى الله تعالى، ومكفرة للسيئات، ومنهاة عن الإثم،ومطردة للداء عن الجسد } [رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني]. . وقال النبي :{ في الجنة غرفة يرى ظاهرها من باطنها، وباطنها من ظاهرها } فقيل: لمن يا رسول الله؟ قال:{ لمن أطاب الكلام، وأطعم الطعام، وبات قائماً والناس نيام } [رواه الطبراني والحاكم وصححه الألباني]. وقال :{ أتاني جبريل فقال: يا محمد، عش ما شئت فإنك ميت، وأحبب من شئت فإنك مفارقه، واعمل ما شئت فإنك مجزي به، واعلم أن شرف المؤمن قيامه بالليل، وعزه استغناؤه عن الناس } [رواه الحاكم والبيهقي وحسنه المنذري والألباني].وقال : { من قام بعشر آيات لم يُكتب من الغافلين، ومن قام بمائة آية كتب من القانتين، ومن قام بألف آية كتب من المقنطرين } [رواه أبو داود وصححه الألباني]. والمقنطرون هم الذين لهم قنطار من الأجر. وذكر عند النبي رجل نام ليلة حتى أصبح فقال: { ذاك رجل بال الشيطان في أذنيه !! }[متفق عليه]. وقال : { أفضل الصلاة بعد الفريضة صلاة الليل } [رواه مسلم]. كل ذلك واكثر من فضائل قيام الليل لذلك دعنا نري اليوم أكثر من 100 نصيحة تحمسك وتساعدك ان شاء الله لقيام الليل..... بسم الله نبداء
1- الإخلاص لله في قيام الليل2-استشعار أن ربك الجليل يدعوك للقيام .3- الرسول صلى الله عليه وسلم يدعوك إلى القيام .4- معرفة مدى تلذذ السلف بقيام الليل .5- النوم على الجانب الأيمن.6- إدراك أن قيام الليل سبب لطرد الغفلة عن القلب7- استشعار أن الله يرى ويسمع صلاتك في الليل8- معرفة مدى اجتهاد الرسول صلى الله عليه وسلم في قيام الليل9- التأمل في وصف المتهجدين بالليل10- دعاء الله بأن ييسر لك القيام11- النوم على طهارة12- معرفة أن الله تعالى يضحك لمن يقوم الليل13- معرفة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان لايترك قيام الليل حتى وهو مريض14- معرفة مدى اجتهاد الصحابة في قيام الليل1515- التبكير إلى النوم بعد العشاء16- إدراك أن قيام الليل سبب للفوز بالحور الحسان17- النوم على نية القيام للصلاة18- معرفة أن الله يباهي بقائم الليل الملائكة1919- معرفة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان لايترك قيام الليل حتى في أرض الجهاد.20- اجتناب الذنوب والمعاصي.21- المحافظة على الأذكار الشرعية قبل النوم22- معرفة الثواب العظيم الذي أعده الله لأهل قيام الليل.23- الرسول صلى لله عليه وسلم لايترك القيام حتى في السفر24- معرفة مدى اجتهاد نساء السلف في القيام25- إدراك مدى قلة وغربة من يقوم الليل26- إدراك أن قيام الليل سبب لسعادة القلب وانشراح الصدر27- اجتناب كثرة الأكل والشرب28- معرفة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يربي زوجاته على القيام29- إدراك مدى حرص الأمراء والخلفاء على القيام3030- استشعار أن الشيطان يحاول أ يمنعك من قيام الليل31- إدراك أن قيام الليل سبب للإنتصار على الأعداء في الجهاد.32- عدم التلفف بأغطية كثيرة عند النوم3333- معرفة كيف كان النبي صلى الله عليه وسلم يربي بناته على قيام الليل34- التأمل في مناجاة أهل الليل لربهم35- إدراك أن قيام الليل سبب للنجاة من النيران36- عدم الإفراط في النوم37- معرفة وصيا السلف في قيام الليل38- محاسبة النفس وتوبيخها على ترك القيام39- معرفة أن الرسول صلى الله عليه وسلم يدعونا للتنافس في قيام الليل40- إدراك أن قيام الليل سبب للفوز بالجنات41- مجاهدة النفس وإكراهها على القيام.42- المحافظة على الأذكار الشرعية عند الاستيقاظ من النوم43- إدراك أن قيام الليل سبب لتخفيف طول الوقوف يوم القيامة44- معرفة أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يتفقد أصحابه ويوقظهم لقيام الليل45- إدراك مدى حسرة وبكاء السلف عند فوات قيام الليل46- إدراك أن قيام الليل سبب لتكفير السيئات47- الحرص على أكل الحلال48- التواصي فيما بيننا لقيام الليل49- معرفة كيف كان السلف يتواصون فيما بينهم لقيام الليل.50- إدراك أن القيام هو الشرف الحقيقي للمؤمن51- معرفة مدى اجتهاد العلماء في القيام52- تربية النفس على علو الهمة والتعلق بالمعالي53- إدراك أن القيام صلة بالله تعالى54- استحضارا لجنة ونعيمها5555- نضح الماء على الوجه عند الاستيقاظ لقيام الليل56- إدراك أن قيام الليل سبب لحسن الخاتمة57- معرفة كيف كان السلف يؤثرون قيام الليل على مجالسة الزوجات والولدان58- اتهام النفس بالتقصير في القيام5959- استحضار النار وعذابها و أنكالها60- معرفة أن القيام سبب لإجابة الدعاء61- التسوك عند الاستيقاظ إلى قيام الليل62- إدراك أن المواظبة على قيام الليل سبب لترك الذنوب63- معرفة كيف كان نساء السلف يوقظن أزواجهن إلى القيام64- معاقبة النفس على ترك القيام65- إدراك أن القيام سبب للثبات على طريق الاستقامة66- الزهد في الدنيا67- قيام الليل جماعة أحياناً68- معرفة أن القيام سبب للفوز بمحبة الله69- اجتناب كثرة الضحك واللغو .70- السلف لا يريدون الحياة إلا لأجل القيام.71- التعلق بالدار الآخرة .72- معرفة أن القيام سبب لبهاء الوجه وإشراقه .73- قصر الأمل والإكثار من ذكر الموت.74- إدراك أن القيام عون على مواجهة التكاليف والمشاق العظام.75- إيقاظ الزوجة والأهل للقيام76-معرفة أن القيام يشفع لصاحبه يوم القيامة77- السلف يتحسرون على فوات قيام الليل وهم في السكرات78- تربية النفس على المسابقة إلى الطاعات79- إدراك أن قائم الليل يؤثر في الناس أكثر من غيره80- تذكر القبور وأهوالها81- إدراك أن القيام سبب للفوز برحمة الله.82- تكليف من يوقظك لقيام الليل83- السلف يفرحون بقدوم الليل ويحزنون على فراقه84- المواظبة والمداومة على القيام85- استحضار القيامة وأهوالها86- افتتاح القيام بركعتين خفيفتين ..السلف يتقاسمون القيام فيما بينهم.87- إدراك أهمية دقائق الليل والسحر .88- معرفة أن القيا سبب لطرد الأمراض عن البدن.89- التدرج في عدد الركعات وطول القيام .90- السلف يحافظون على القيام حتى وهم مرضى.91- معرفة أن الملائكة تستمع لمن يصلي بالليل.92- إدراك أن القيام تربية للنفس على الإخلاص93- السلف يربون زوجاتهم وأمهاتهم على القيام94- معرفة أن القيام كان مشروعاً حتى في الأمم السابقة95- استعمال ما يطرد النعاس عن المرء وهو يصلي96- معرفة كيف كان السلف يربون أبنائهم على القيام97- معرفة أن الحيوانات تذكر الله وأنت نائم98- إدراك أن القيام تزكية للنفس من أمراضها وآفاتها99- معرفة كيف كان السلف يربون ضيوفهم على القيام100- تنويع هيئة الصلاة بين القيام والقعود101- إدراك أن القيام تربية للنفس على التعلق بالمعالي102- معرفة كيف كان السلف يربون تلاميذهم على القيام103103- إدراك أن القيام سبب للتوفيق والفتوحات والفهم104- قضاء التهجد بالنهار إذا فاته لعذر105- السلف يحافظون على القيام حتى وهم في السفر106- الحرص على القيلولة في النهار107- إدراك فضل صلاة الليل على صلاة النهارفمن أعظم ما يعين على قيام الليل تذكر فوائده وثمراته التي تعود على العبد في الدنيا والآخرة وهي كثيرةٌ تستعصي على الحصر، ولكننا نسوقُ إليك طرفاً منها لعل الله أن ينفعنا وإياكَ بها وإخواننا القراء: 1ـ أنه سببٌ لنيلِ الجنة، وناهيكَ بها من فائدة، قال تعالى: تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ {السجدة :16-17}.وقال صلى الله عليه وسلم: أيها الناس، أفشوا السلام، وأطعموا الطعام، وصلوا والناس نيام، تدخلوا الجنة بسلام. رواه الترمذي. والآيات والأحاديث في هذا المعنى كثيرة. 2ـ أنه سبيلٌ إلى القيام بشكر نعمة الله على العبد، والشاكرون قد وعدهم الله بالزيادة، كما قال تعالى: وإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ {إبراهيم:7}. وقالت عائشة ـ رضي الله عنها: كان النبي صلى الله علية وسلم يقوم من الليل حتى تتفطر قدماه، فقلت له: لم تصنع هذا يا رسول الله وقد غفر لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر؟ قال:أفلا أكون عبداً شكوراً. متفق عليه.3ـ أنه يقربُ إلى الله عز وجل، وهو سببٌ في تكفير سيئات العبد ومغفرةِ ذنوبه، فعن عمرو بن عنبسة ـ رضي الله عنه ـ أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: أقرب ما يكون الرب عز وجل من العبد في جوف الليل، فإن استطعت أن تكون ممن يذكر الله في تلك الساعة فكن. رواه أبو داود والترمذي واللفظ له، وقال: حديث حسن صحيح، والحاكم على شرط مسلم.وقال صلى الله عليه وسلم: عليكم بقيام الليل فإنه دأب الصالحين قبلكم، وإن قيام الليل قربة إلى الله ومنهاة عن الإثم وتكفير للسيئات ومطردة للداء عن الجسد. رواه الترمذي في جامعه وحسنه الألباني.4ـ أنه يعرض صاحبه للنفحات الإلهيه ويكون سببا لإجابة دعائه وإعطائه سؤله وقت نزول الرب عز وجل إلى سماء الدنيا، فعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى سماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول: من يدعوني فأستجيب له، من يسألني فأعطيه، من يستغفرني فأغفر له. رواه البخاري ومالك ومسلم والترمذي وغيرهم.5ـ أنه يُحصّل لصاحبه الثواب المضاعف فقليله يُزيلُ عنه اسم الغفلة، ومتوسطه يكسوه اسمَ القنوت، وكثيره يجلبُ له قناطير الأجر، فعن عبد الله بن عمرو بن العاص ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من قام بعشر آيات لم يكتب من الغافلين، ومن قام بمائة آية كتب من القانتين، ومن قام بألف آية كتب من المقنطرين. رواه أبو داود.وأما تقليل النوم فمما يساعد عليه الحرص على نوم القيلولة ونوم أول الليل فمن فعل ذلك ربما استغنى عن غير ذلك من النوم واستفاد من وقت آخر الليل، وقد روى البخاري ومسلم عن أبي برزة ـ رضي الله عنه ـ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يكره النوم قبل العشاء وكان يكره الحديث بعدها.وقال إسحاق بن عبد الله : القائلة من عمل أهل الخير، وهي مجمة للفؤاد مقواة على قيام الليل. ومر الحسن البصري بقوم في السوق في وسط النهار فرأى صخبهم وضجيجهم فقال: أما يقيل هؤلاء؟ فقيل له: لا، فقال: إني لأرى ليلهم ليل سوء.وينبغي مجاهدة النفس في حملها على الاستيقاظ بالذكر والوضوء وابتداء الصلاة حتى يحل عقد الشيطان، وفي حديث عقبة بن عامر ـ رضي الله عنه ـ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: الرجل من أمتي يقوم من الليل يعالج نفسه إلى الطهور وعليه عقد، فإذا وضأ يديه انحلت عقدة، وإذا وضأ وجهه انحلت عقدة، وإذا مسح رأسه انحلت عقدة، وإذا وضأ رجليه انحلت عقدة،فيقول الله عز وجل للذين من وراء الحجاب: انظروا إلى عبدي هذا يعالج نفسه، ويسألني، ما سألني عبدي فهو له. رواه أحمد وابن حبان.ومن النصائح المهمة أيضا اجتناب الذنوب والمعاصي: فإذا أراد المسلم أن يكون ممن ينال شرف مناجاة الله تعالى والأنس بذكره في ظلم الليل، فليحذر الذنوب، فإنه لا يوفق لقيام الليل من تلطخ بأدران المعاصي، قال رجل لإبراهيم بن أدهم: إني لا أقدر على قيام الليل فصف لي دواء؟ فقال: لا تعصه بالنهار، وهو يقيمك بين يديه في الليل، فإن وقوفك بين يديه في الليل من أعظم الشرف، والعاصي لا يستحق ذلك الشرف. وقال رجل للحسن البصري: يا أبا سعيد: إني أبيت معافى، وأحب طهوري، فما بالي لا أقوم؟ فقال الحسن: ذنوبك قيدتك. وقال رحمه الله: إن العبد ليذنب الذنب فيحرم به قيام الليل، وصيام النهار. وقال الفضيل بن عياض: إذا لم تقدر على قيام الليل، وصيام النهار، فاعلم أنك محروم مكبل، كبلتكخطيئتك.ومنها النوم على الجنب الأيمن: وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يرشد أمته إلى ذلك، كما جاء في حديث أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا أوى أحدكم إلى فراشه فلينفضه بداخلة إزاره، فإنه لا يدري ما خلفه عليه، ثم ليضطجع على شقه الأيمن. متفق عليه.قال الإمام ابن القيم ـ رحمه الله ـ في بيان الحكمة في ذلك: وفي اضطجاعه صلى الله عليه وسلم على شقه الأيمن سر، وهو أن القلب معلق في الجانب الأيسر، فإذا نام على شقه الأيسر استثقل نوما، لأنه يكون في دعة واستراحة فيثقل نومه، فإذا نام على شقه الأيمن فإنه يقلق ولا يستغرق في النوم لقلق القلب وطلبه مستقره وميله إليه. اهـ.ومنها أن يخفف الإنسان وجبة الليل وأن لا يؤخرها كثيرا، بل تكون قبل النوم بساعتين على الأقل، قال سفيان الثوري: عليكم بقلة الأكل، تملكوا قيام الليل. ورأى معقل بن حبيب قوما يأكلون كثيرا فقال: ما نرى أصحابنا يريدون أن يصلوا الليلة.وأما الحد الفاصل بين القليل والكثير في الطعام فهو بحسب الحاجة، فرب شخص يكفيه قليل بسبب قوته، وآخر يحتاج لكثير بسبب مرضه، ولكن أولى ما ينبغي أن يسترشد به هو ماروى الترمذي مرفوعا: ما ملأ آدمي وعاء شراً من بطن، بحسب ابن آدم أكلات يقمن صلبه، فإن كان لا محالة: فثلث لطعامه، وثلث لشرابه، وثلث لنفسه.قال ابن رجب رحمه الله تعالى: وهذا الحديث أصل جامع لأصول الطب كلها، وقد روي أن ابن ماسويه الطبيب لما قرأ هذا الحديث في كتاب أبي خيثمة قال: لو استعمل الناس هذه الكلمات سلموا من الأمراض والأسقام ولتعطلت المارستانات ودكاكين الصيادلة، وإنما قال هذا لأن أصل كل داء التخم، كما قال بعضهم: أصل كل داء البرَدَة -التخمة ـ وروي مرفوعاً ـ ولا يصح رفعه ـ قال الخطابي: هو من قول ابن مسعود، وقال الدارقطني:الأشبه بالصواب أنه من قول الحسن البصري، وقال الحارث بن كَلَدة طبيب العرب: الحمية رأس الدواء والبطنة رأس الداء ـ ورفعه بعضهم ولا يصح، وقال الحارث أيضاً: الذي قتل البرية، وأهلك السباع في البرية، إدخال الطعام على الطعام قبل الانهضام، وقال غيره: لوقيل لأهل القبور: ما كان سبب آجالكم؟ لقالوا: التخم، فهذا بعض منافع تقليل الغذاء وترك التملي من الطعام بالنسبة إلى صلاح البدن وصحته. اهـ.[b][b][b][b][i][i][b][i][i][b][b]أسْتغْفِرُ الله وأتُوبُ إليْه[/b][/i][/i][/i][/b][/b][/b][/b][/i][/b][/b] | |
|