يوسف المدير العام
تاريخ التسجيل : 22/12/2013 العمر : 25 الموقع : https://msiladz.ahlamontada.com/
| موضوع: " الكَذِبْ ،، وَ أَشبَآه النِسَآءْ " السبت فبراير 15, 2014 7:59 am | |
| سَلآمْ الله عَلَيكُمْ وَرحمَتْهُ وَبَركَآتُه
أَتَقَدَمْ إلَيكُمْ اليَومْ
بْ مَوُضوعٍ لَهُ الأَهَمِيَةُ لَعَلَهُ
يَحُوذُ علىَ إهتِمَآمَكُمْ
أَنْتُمْ أَيْضَاً أَشْبَآهُ النِسَآءْ العُنْوَآنُ
قَدْ يَسْتَفِذُ البَعَض
لآكِنْ
أَثِقُ أَنَّ المَضمُونِ سَـ يَروُقَكُمْ أَبْدَأُ بِـ إسمِكْ اللهُمَ عِندَمَآ نَعشَقُ أَحَدَاً ،،! فَـ عَلَيِنَآ نَقْدَهُ كَىِ يَظَلُ دَآئِمَاً فِى نَظَرَنَآ هَذَا الإنْسَآنْ المِثَآلِىِ القَرِيبُ مِنْ الكَمَآل وَهَذَا حَآلِى تَمَآمَاً مَعَ المَرْأَةُ ..! هَذَآ الكَيَآنْ الأُسْطُورِىِ البَدِيِعْ الَذِىِ أَعْشَقَهُ بْ كُلِ تَفَآصِيلَهُ وَأَحتَرِمَهُ بْ كُلّ أَبْعَآدَهُ وَأَرَآهُ فِىِ أَعمَآقَهُ ،،! "مَلآكٌ" يَسْكُنْ الأرْضِ وَيَتَقَآسَمُ الحَيَآةُ مَعَ بَقِيَةْ البَشَر فَـ دَآئِمَاً وَأَبَدَاً لِكُلِ قَآعِدَةً شَوَآذٌ وَلِذَلِكَّ فَـ وَسَطُ هَذَآ الإبْدَآعُ المُتَجَلِىِ فِىِ كَيَآنْ المَرْأَة نَجِدُ بَعْضُ مِنْهُنَّ وَقَدْ شَوَّهُوا صُورَةْ هَذَا الإبْدَآع لِذَلِكْ حَقْ عَلِيآ التَنْوِيِه وَالتَحْذِيِر حَتَىَ أَحفَظْ هَذَآ الكَيَآنْ الرَآئِع مِنْ التَشْوِيِه أَشْبَآه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هُنْ قِلة قَلِيِلَه لآ تملك الثِقَه لآ تُقَدِر قِيمَة كَيَآنْ "المرأَةُ " تَرَآهَآ أُنْثَىَ ،، ! إلآ كَثِيرَاً قويةً ،، ! إلآ كثيراً ذكية ،، ! إلآ كثيراً إنَهُنَّ مُسْخً لآ يُمْكِنْ حِسَآبَهُنَّ عَلَىَ النِسَآءْ ! أَحيَآنَاً أَشفِقْ عَلَىَ شَبِيهَةْ المَرْأَةَ مِنْ نَفْسَهَآ وَأَشفِقْ عَلَيِهَآ مِنْ حِرمَآنَهَآ مِنْ نِعمَةْ كَونَهَآ إمرأة وَكَثِيرَاً أُفَكِرُ فِىِ كَيفِيَةْ إزَآلَةْ هَذَآ التَشوِيِه
وَلَكِنْ أَخِيرَاً أَقْتَنِعُ أَنَّ ،،! لَولآ شَبِيهَةْ المَرْأَةُ مَآ قَدَرنَآ المرأة نفسها ،،! أَقبَحُ مَآ يَعِيبُ شَبِيهَةْ المَرأَةَ إنَهَآ تَتَنَآسَىَ هَذِهِ الحَقِيقَه بَلّ وَتَدَعِىِ بَرَآءَتَهَآ مِمَآ يَنْسُبْ إلَيهَآ وهذا محض إفترَآءْ ربمَآ لإنَهَآ دَآئِمَاً تعيشُ فِىِ شَرنَقَةْ مِنْ الأكَآذِيِبْ فَهِىَ دَآئِمَاً تُمَثِلُ دَور المَرأَةَ تمثل الصدق تمثل القوه تمثل الإخلاص تمثل البرَآءَةَ وَكُل هذهِ القيم منهَآ بُرَآءْ ،،! فَـ دَآئِمَاً نَجِدْ شَبِيهَةُ المَرأَةَ فى حيَآةٍ إنْعِزَآلِيَه لآ يُمْكِنَهَآ رُؤيَةْ الحَيَآه ،،! خَآرِجْ شَرنَقَةُ الأكَآذِيِبْ الَتِى تَحيَآ فِيِهَآ وَدَآئِمَاً نَجِدْهَآ تَفتَعِل شَخصِيَةٌ وَهمِيَه بِمَآ لَيسَ فِيهَآ وَدَآئِمَاً يَستَهوِيَهَآ أوهَآم الحُبْ وَالقُوَه والشجَآعَةُ والإخلآص فى نفسهَآ وهى أكثر مَنْ يَعلَمْ أَنَّ كُل هَذَا ،،! محض أكاذيب وَسُرعَآنُ مَآ يَكتَشَفُ زِيفَهَآ ،،! أَىّ إنسان حقيقى غير مُزيف مثلهَآ نَجِدْ شَبِيهَةْ المَرأَةُ دَآئِمَاً ،،! غير قَآدرةً على المُوَآجهه تَهرَبُ مَعَ أَوَلُ مَسؤوليَةٌ تُقَآبِلَهَآ تَختَلِقُ أَعْذَآرً تَعلَمُ جَيِدَاً إنَهَآ غِير مُقْنِعَه المُهِمُ أَنْ تَهرَبْ فَـ شَرنَقَتْ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بِدَآخِلَهَآ،،! لآ تسمَحُ لَهَآ بالمُغَآدَرَه إلىَ عَآلَمْ الحَقِيقَه وَهِىَ تَملُك 0 مِنْ القُدْرَةُ عَلَى تمزيق جدرآن الشرنقة ،،! نَجِدُ شَبِيهَةُ المَرأَةُ دَآئِمَاً ،،! فَآشِلَةٌ .. لآ تُجِيدُ الحُبْ وَإنْ مَثَلَتْهُ وَلآ تُجِيدْ النَجَآحْ وَإنْ تَوَهَمَتْهُ وَلآ تُجِيِدْ التَوَآصُل وَإنْ جَرَبَتْهُ فَلآ تُجِيدُ شَيئَاً .. ! فقط تتوهم كل شيئ وَتصنع من الآ شَيئٍ شَيِئاً لآ يتجَآوَزُ كَينُونَتَهُ حُدُوُدُ شَرنَقَةْ أَكَآذِيِبهَآ ،،! رُبَمَآ يَأتِىِ إحسَآسْ الشَفَقَةُ عَلَىَ تِلكَّ الشبيهه من ضعفهَآ الذى لآتعترف به والذى يصرخ ألماً فِىِ أَعيُنْ الأسويَآءُ مِنْ البَشَر ضعفاً يُنَآدى مَنْ يَنْجِدَه ضعفاً يبحثُ عَمَنْ يَرحَمَهُ مِنْ قُوَة الأوهَآمْ وَالأكَآذِيبْ وَلَكِنْ الكَآرِثَه مَنْ تُوهِمْ نَفسهَآ ،،! بْ القُوَةُ وَالقُدْرَةَ عَلَىَ سَحْق هَذَا الضعف وَلَكِنْ بْ غَبَآءٍ مُنْقَطِعُ النَظِير،،! تُحَآرِبُ ضعفَهَآ بْ هروبهَآ تحمل سلآح السَلبِيَةُ ،،! فى وجه طوفَآن الألم ،، أَخِيرَاً يَتَمَلَكُ البعضُ رَغبَةً فِىِ سَحْق شَبيهَةُ المَرأَةَ وَلَكِنْ غَآلِبَاً مَآ تَنْتَهِىِ رَغَبَآتْ التدمير بْ دُعَآءْ التَغيير لَهَآ فَـ هِىَ غَآلِباً مَرِيضَةٌ نَفسِيَه ضعيفَه وَحيدَه مُضطَهدَه مُقيَدَه كَمَآ إنَهَآ مَرِيضٌ مَيؤوُسُ مِنْ شِفَآه لأنَّ أَوَلُ خَطَوَآتْ العِلآجْ ،،! الإعْتِرَآفْ بْ وجودْ المَرَض وَمُوَآجَهَتْه لَكِنْ حَتَىَ الإعترَآفُ بالمَرَض بْدوُنْ مُوَآجَهَتْهُ هُوَ مَرَضٌ أَكْبَر ،،! فَـ مِنْ المُؤلِمْ لِرَجُل عَشِقْ المَرْأَةَ ،،! أَنْ يَرَىَ فِىِ ثَوبَهَآ الأبْيَضُ ،،! مَآ يُدَنِسَهُ لَكِنْ حَقْ المَحبُوبْ عَلَىَ حَبِيبَهُ ،،! أَنْ يُصَآرِحَهُ بْ عُيُوبَهُ حَتَىَ يتخلص منهَآ وينبذهَآ حَتَىَ يَعود بيَآض ثوبه ،،! إلى أقصى نصعَآنَهُ هَمْسَه إنَّ المَرأَةُ فِىِ حَيَآةُ كُلَّ رَجُلً ،،! مُكَمِلٌ أَسَآسِىِ شَآءَ أَمْ أَبَىَ وَالرَجُل الحَقِيقِىِ لآ يَرضَىَ إلآ بْ إمْرَأَةٌ حَقِيِقِيَةٌ تُكَمِلَهُ وَيَبْقَىَ لأشبَآهِ النِسَآءِ ،،! أَشبَآهُ رِجَآلً ،، لآ يُكَمِلوُنْ ،، وَلآ يَكْتَمِلُوُنْ ،،! | |
|